رائد عبد السلام
جديد
[OVERLINE] [/OVERLINE]
[OVERLINE]
[/OVERLINE][/OVERLINE]
[OVERLINE]
أعزائي رواد [OVERLINE]الشبكة العربية[/OVERLINE][OVERLINE][/OVERLINE][OVERLINE][/OVERLINE][OVERLINE][/OVERLINE][OVERLINE][/OVERLINE][OVERLINE][/OVERLINE][OVERLINE][/OVERLINE]
[OVERLINE][/OVERLINE][/OVERLINE]
الزاهرة
هذا الموضوع بإذن الله
سنجمع فيه عن طريق مشاركاتكم
سنجمع فيه عن طريق مشاركاتكم
اللوحات العالمية التي
رسمها مبدعون أجانب من المستشرقين
وهي فرصة لكي نستعيد الزمن السعيد
ونري بلادنا العربية زمااااااااااان
رسمها مبدعون أجانب من المستشرقين
وهي فرصة لكي نستعيد الزمن السعيد
ونري بلادنا العربية زمااااااااااان
وكيف كانت الحياة وقتها ؟
تفضلوا :
سحر الشرق يبهر الرسامين الغرب
كان الشرق ومازال هو الينبوع الذي لا ينضب للأوروبيين وغيرهم لينهلوا منه ، وكان فنانو القرن التاسع عشر مغرمين بتلك الأجواء السحرية لمصر
حيث الحارات المملوكية بما تحتويه من دور سامقة ومساجد وأسبلة
وجموع الشعب الفقيرة ...ما جذبهم أيضاً هو ذلك الجو الأسطوري للخلافة العثمانية حيث شيدت في أوج مجدها الكثير من مظاهر الحضارة من معمار
وبيمارستانات(مستشفيات) وقصور كانت في وقتها أعجوبة الزمان .
وشهد القرن التاسع عشر، الذي يعتبر العصر الذهبي للرحالة والرسامين الغربيين الذين رسموا الشرق، تدفقا كبيرا لهؤلاء على الدول العربية خصوصا وقد جاء المئات من الفنانين الكبار والكتاب والرحالة والعلماء والاثاريين والمعماريين الاوروبيين. سعيا الى دراسة كنوز الشرق المدفونة تحت الرمال ومن الممكن القول ان مصر استقطبت المجموعة الكبيرة من الفنانين الاوروبيين الرحالة الذين غطوا وادي النيل باهتمامهم وسجلوا وثائق مهمة عن الحياة اليومية هناك وطرز الملابس المستخدمة في تلك المرحلة للرجال والنساء وجميع فئات الشعب المصري، ما اتاح لاية دراسة عن القرن التاسع عشر في مصر ان تستفيد من رسومات كثيرة جدا للفنانين امثال الفرنسي دينون الذي رافق نابليون في حملته على مصر ووضع كتابا فخما عن احوال البلد اقتصاديا واجتماعيا وزينه بعشرات الرسوم المائية سنة 1809. واغنى المتاحف العالمية. وبعد ذلك المكتبات المتخصصة بفن الشرق، فنانون عظماء مثل لويس ووليم سمبسون ومولر واوين جونز المعماري الشهير برسومهم الدقيقة عن مصر واسواقها وحواشها وتجارها وحتى متسوليها ومجاذيبها في القرن التاسع عشر. وهناك الفنان العبقري ديفيد روبرتس الذي درس معمار دمشق واثار سوريا القديمة والملاعب البيزنطية وفي لبنان رسم الاثار الفينيقية والمناظر الجميلة لسواحل البحر هناك، وسجل الحياة اليومية والطقوس الدينية للاديان الكبيرة في فلسطين واصدر كتاب الاراضي المقدسة الذي احتوى عشرات الرسوم الرائعة للمدينة المقدسة ونهر الاردن ومساجد المسلمين وكنائس المسيحيين هناك.
كان الشرق ومازال هو الينبوع الذي لا ينضب للأوروبيين وغيرهم لينهلوا منه ، وكان فنانو القرن التاسع عشر مغرمين بتلك الأجواء السحرية لمصر
حيث الحارات المملوكية بما تحتويه من دور سامقة ومساجد وأسبلة
وجموع الشعب الفقيرة ...ما جذبهم أيضاً هو ذلك الجو الأسطوري للخلافة العثمانية حيث شيدت في أوج مجدها الكثير من مظاهر الحضارة من معمار
وبيمارستانات(مستشفيات) وقصور كانت في وقتها أعجوبة الزمان .
وشهد القرن التاسع عشر، الذي يعتبر العصر الذهبي للرحالة والرسامين الغربيين الذين رسموا الشرق، تدفقا كبيرا لهؤلاء على الدول العربية خصوصا وقد جاء المئات من الفنانين الكبار والكتاب والرحالة والعلماء والاثاريين والمعماريين الاوروبيين. سعيا الى دراسة كنوز الشرق المدفونة تحت الرمال ومن الممكن القول ان مصر استقطبت المجموعة الكبيرة من الفنانين الاوروبيين الرحالة الذين غطوا وادي النيل باهتمامهم وسجلوا وثائق مهمة عن الحياة اليومية هناك وطرز الملابس المستخدمة في تلك المرحلة للرجال والنساء وجميع فئات الشعب المصري، ما اتاح لاية دراسة عن القرن التاسع عشر في مصر ان تستفيد من رسومات كثيرة جدا للفنانين امثال الفرنسي دينون الذي رافق نابليون في حملته على مصر ووضع كتابا فخما عن احوال البلد اقتصاديا واجتماعيا وزينه بعشرات الرسوم المائية سنة 1809. واغنى المتاحف العالمية. وبعد ذلك المكتبات المتخصصة بفن الشرق، فنانون عظماء مثل لويس ووليم سمبسون ومولر واوين جونز المعماري الشهير برسومهم الدقيقة عن مصر واسواقها وحواشها وتجارها وحتى متسوليها ومجاذيبها في القرن التاسع عشر. وهناك الفنان العبقري ديفيد روبرتس الذي درس معمار دمشق واثار سوريا القديمة والملاعب البيزنطية وفي لبنان رسم الاثار الفينيقية والمناظر الجميلة لسواحل البحر هناك، وسجل الحياة اليومية والطقوس الدينية للاديان الكبيرة في فلسطين واصدر كتاب الاراضي المقدسة الذي احتوى عشرات الرسوم الرائعة للمدينة المقدسة ونهر الاردن ومساجد المسلمين وكنائس المسيحيين هناك.
