فوضيل بن بليل
جديد
السلام عليكم ورحمة الله تعا لى وبركا ته
ا
انا اللعبد الظعيف على ارضه فوضيل بن بن بليل من الجزائر
شاب ملتزم ذو اخلاق عالية احب المطالعة في احوال الامة الاسلامية والاعمال الحيرية رغم قلة امكانياتي
المادية ولقد منحني الله موهبة الزراعة واستصلاح الاراضي الصحراوية والانجراف وتركيب العشب الظبيعي وغرس الاشجار المثمرة والغير مثمرة وخاصة منها الشجرةالمباركة الزيتون والتين ورغم هذا واالبلادالاسلامية التي لها الاراضي الشاسعة والليد العاملة الثروة الطائلة لكننا ننتظر خيراتنا من غيرنا
ولقد حدث لنا كاالراحلة التى تحمل الماء على ظهرها وماتت عطشا
فحينما استطلع احوال امتنا اكاد اموت غيظا وكاانني اللذي احمل اوزارها صدقوني ان قلت لكم ان كل من يريد ا
ان ينتسب الى الامة الاسلامية بكل معنى يجد نفسه مهمشا وكل من يريد ان يحتضن غير امته يجد الحلاص
من احزانه فكل الاصدقاء اللذين كانو معي في هذا المجال واختارو العمل في الدول الاجنبية وجدو اماكنهم
هناك اما ان اللذي اخترت العمل في البلاد الاسلامية وعدم منح موهبتي لاءعداء امتي فلقد اصبحت حبيس
مكاني ولقد ااحترت في نفسي ولم اجد لمن اوجه لومي وفي ا لا خير اطلب منكم الشكر لانكم احتضنتموني وكنتم وستكونون الحضن الدافيء لامتنا الاسلامية والسلام عليكم
ا
انا اللعبد الظعيف على ارضه فوضيل بن بن بليل من الجزائر
شاب ملتزم ذو اخلاق عالية احب المطالعة في احوال الامة الاسلامية والاعمال الحيرية رغم قلة امكانياتي
المادية ولقد منحني الله موهبة الزراعة واستصلاح الاراضي الصحراوية والانجراف وتركيب العشب الظبيعي وغرس الاشجار المثمرة والغير مثمرة وخاصة منها الشجرةالمباركة الزيتون والتين ورغم هذا واالبلادالاسلامية التي لها الاراضي الشاسعة والليد العاملة الثروة الطائلة لكننا ننتظر خيراتنا من غيرنا
ولقد حدث لنا كاالراحلة التى تحمل الماء على ظهرها وماتت عطشا
فحينما استطلع احوال امتنا اكاد اموت غيظا وكاانني اللذي احمل اوزارها صدقوني ان قلت لكم ان كل من يريد ا
ان ينتسب الى الامة الاسلامية بكل معنى يجد نفسه مهمشا وكل من يريد ان يحتضن غير امته يجد الحلاص
من احزانه فكل الاصدقاء اللذين كانو معي في هذا المجال واختارو العمل في الدول الاجنبية وجدو اماكنهم
هناك اما ان اللذي اخترت العمل في البلاد الاسلامية وعدم منح موهبتي لاءعداء امتي فلقد اصبحت حبيس
مكاني ولقد ااحترت في نفسي ولم اجد لمن اوجه لومي وفي ا لا خير اطلب منكم الشكر لانكم احتضنتموني وكنتم وستكونون الحضن الدافيء لامتنا الاسلامية والسلام عليكم