كم تآخينا سوياً رغم أشواك الطريقِ *** وفؤادي في اشتياق صادق نحو صديقي
وإذا ناد المناد هاتفاً نحو صلاةٍ *** سارت الأقدام نحو النور في خطوٍ وثيقِ
همسات النصح مازالت تدوي في فؤادي *** ودماء العزم تجري بين أنياط العروقِ
غاب عني وتوارى بدره خلف غيومٍ *** جف منه النهر أضحى الزهر في وادٍ سحيقِ
هكذا...